رغم محاولة المسيرين الحراشيين الاتصال بالمدرب شارف للحديث معه وإقناعه بالعدول عن فكرة الرحيل وترك العارضة الفنية للفريق بعد أن قاطع التقني الحراشي التشكيلة ولم يتنقل معها إلى تلمسان أمس لتولي العارضة الفنية للصفراء أمام وداد تلمسان، إلا أن شارف لا يرد على مكالماتهم الهاتفية ولحد كتابة هذه الأسطر يبقى مصيره مجهول وسط حيرة المسيرين.