تغريدات: أحلام مستغانمي تريد الازدحام بالناس في تغريدة لها على تويتر نشرت احلام مستغانمي صورة لها مع عدد كبير من معجبيها كتبت وسط الصورة "أريد أن أزدحم بأناس كلهم أنت" ويبدو ان احلام مستغانمي عادت الى كتابتها العاطفية بعد ان امتلأت بالسياسة في الآونة الاخيرة.
واسيني الأعرج يدافع عن الثرثرة الذين لا يتكلمون كثيراً لا يعني أنهم لا يعرفون، أحياناً يصمتون ليسخروا بشكل جيد من الذين يتكلمون كثيراً وهم لا يعرفون. نجل الشيخ آيت علجت يوثق سيرته قام الأستاذ محمد صالح آيت علجت بتأليف كتاب عن والده الشيخ العلامة محمد الطاهر آيت علجت، واختار له عنوان "رحلة قرن". وحظي هذا الكتاب الذي هو عبارة عن سيرة ذاتية للشيخ محمد الطاهر آيت علجت بدعم والي ولاية برج بوعرريج. مركزية الإعلام تقتل مثقفي الجزائر العميقة كتب الروائي عبد الكريم ينينة عبر حسابه على موقع التواصل الجزائري فايسبوك يذكر بمجهودات الرابطة الولائية للفكر والإبداع بولاية الوادي والتي يرأسها القاص والكاتب "بشير خلف" الناشط في الخفاء، وعلى الهامش وهذا في إطار ما سماه ينينة بالمركزية الإعلامية التي تقتل كل المبادرات اللامركزية. حيث لفت عبد الكريم ينينة من خلال بشير خلف الانتباه إلى كل المثقفين المغمورين في الجزائر العميقة رغم أنهم يقدمون للثقافة الجزائرية أكثر من هؤلاء الذين يستغلون مؤسسات الدولة والإعلام في تضخيم أسمائهم. لماذا لم تصوتوا لفيلم الزاوي؟ عبّر المخرج الجزائري المغترب محمد الزاوي عن استيائه من عزوف الفنانين والإعلاميين الجزائريين من التصويت لفيلمه"حالة إنسانية" المشارك ضمن مسابقة مهرجان "نيكو للفيلم"، وتساءل الزاوي كيف لا يتجاوب الجزائريون في رفع أسهم الأعمال الجزائرية في الخارج وكأن الأمر لا يعنيهم، وكأن بالزاوي ينسى أو يتناسى وضع الإشهار في الجزائر بكل ما يتعلق بالمنتوج الفني والأدبي. صحراوي يؤكد: الإعلام خدم الرواية ؟ أكد الباحث الجزائري إبراهيم صحرواي على تربع الرواية على المشهد الأدبي الراهن دون أن يلغي ذلك مكانة الشعر أو انكفائه، معتبرا ان الاهتمام الإعلامي بالإصدارات الروائية وبالجوائز الأدبية وأخبارها هو سبب هذا التصدر. مع ذلك، لا ينبغي أن نغفل الإقبال الكبير على كتابة الرواية وليس قراءتها واستثمار دور النشر ذلك، عسى ولعل. هذا أنتج ثنائية ضدية واضحة: تضخُّم كمي مريع يقابله انكفاء أو تراجع كيفي فظيع. الجزائرية حنان بركاني تحتفل بتقديم "خفايا متجلية" تحتفل الروائية الجزائرية حنان بركاني، بصدور أول مولود روائي لها، يحمل عنوان "خفايا متجلية"، مؤكدة أن صلتها بالألقاب ليست جيدة، وتحب دائمًا أن تكون مشروعًا لحلم معين، وشاعرة نثرية وروائية أدبية، وتفضل أن تختارها الرواية ولن تذهب إليها. وأضافت بركاني أن هذا العمل الروائي تراه تجسيدًا لها، ومحاولة لرفق سقف الأدب، وخلق صورة للأدب الجزائري، فروايتها ليست رواية أحداث ولا رواية تاريخ، ولا نص إصلاحي هي محض نفس بشرية، اختارت أن تفتح نافذة الورق ليطل الحبر على أوجاعها، صادقت لفترة، وصيغة بدقة متناهية تورطت في عمق قصص عدة، وشخصيات حبرية عدة وطرحت استفهامات عن الأدب الجزائري".
جمعية دار الغرناطية للقليعة تصنع التميّز؟؟ سجلت الجمعية الموسيقية دار الغرناطية (القليعة)، حضورا قويا خلال مشاركتها الملفتة ضمن فعاليات الطبعة الحادية عشر للمهرجان الدولي للموسيقى الأندلسية القديمة، استحضرت الفرقة عددا من المقطوعات الموسيقية والوصلات الغنائية العتيقة المستوحاة من التراث الكلاسيكي المغاربي قصيدة ولحنا، لتعيد جمهور قاعة أوبيرا الجزائر بوعلام بسايح إلى زمن الأغنية الملتزمة التي تتخذها جمعية دار الغرناطية مشروعا فنيا ثقافيا يعكس البعد الحضاري للموسيقى الجزائرية. بأداء متميز استطاعت فرقة دار الغرناطية من القليعة أن تصنع التميز بين الفرق العربية والأوروبية المشاركة ضمن مهرجان الأغنية الأندلسية، مؤكدة علو كعبها في حفظ الموروث الفني الكلاسيكي وتقديمه بشكل فني راق بانامل وأصوات 45 فنانا لا يكاد المتابع لهم ان يفرق بين الهاوي والمحترف بينهم. حيث جادت الفرقة باجمل القصائد الاندلسية التي أطربت الجمهور الغفير الذي ضاقت به جنبات قاعة اوبيرا الجزائر الشغوف بهذا اللون الفني القديم بتاريخه الجديد المتجدد بأصوات فنية ترعاها الجمعية الاندلسية لدار الغرناطية وجمعيات فنية أخرى تتخذ من التراث اللامادي مشروعا فنيا إنسانيا يحدد ملامح الثقافة الجزائرية. جمعها: حنان حملاوي/ خيرة بوعمرة / سهام حواس