بعد المصالحة التاريخية بين محمد روراوة والمدرب الوطني السابق رابح ماجر التي تمت في أحد المطاعم الباريسية، وبوساطة حفيظ دراجي، تأكد رسميا أن الحاج روراوة سيعمل على جلب ماجر للفريق الوطني بعد أن عزم العودة إلى رئاسة الفاف نزولا عند رغبة الكثير من رؤساء الأندية الذين طالبوه بذلك، وسيعود ماجر للفريق الوطني سواء كمدرب مع الاحتفاظ بسعدان كمدير فني وطني أو إدراجه كمساعد رفقة زهير جلول وبقاء سعدان مدربا رئيسيا.