بعد إلحاق ملف الجالية بوزارة التضامن الوطني، ومحاولة الوزير ولد عباس إنشاء مكاتب تابعة لمصالح وزارته عبر القنصليات بالخارج والذي اعتبرته وزارة مدلسي تداخلا في المهام، عاد الوزير لطرح الأمر من جديد مؤخرا بعد زيارته الأخيرة إلى معاقل الجالية الجزائرية بالخارج وفي فرنسا تحديدا التي تحوي أكبر عدد منها، ورغم أن الأمر عادي في توضيح المهام بين وزارتين إلا أن البعض قال إن وزارة الخارجية مستاءة من ولد عباس.