يقود العشرات من الإطارات والمناضلين الشباب في الأفالان بعنابة حركة تمرد بغرض ''تصحيح مسار النضال الحزبي على مستوى محافظة وقسمات الحزب العتيد بهذه الولاية. ويقود هذه الحركة التصحيحية ضد ''الحرس القديم'' أطباء ومحامون و أساتذة جامعيين على رأسهم ''السيناتور'' ذيب محمد، هدفها إزاحة ''السيناتور'' محمد الصالح زيتوني من قيادة الحزب و''تغيير النظرة الأحادية التي لازمت تسيير الحزب منذ سنوات بأكبر رابع مدينة بالوطن، التي أغلق مفاتيح أبوابها السيناتور زيتوني أمام طوح الإطارات الشابة''.