قال المؤرخ الفرنسي موريس فايس، خلال النقاش الذي أعقب محاضرته حول اتفاقيات إيفيان، إنه من المحتمل جدا أن تكون المخابرات الفرنسية ضليعة في اغتيال قائد الولاية الرابعة العقيد سي صالح زعموم، عقب لقاء الإليزي الشهير مع الجنرال ديغول، ما أثار دهشة كبيرة وسط الحضور.