تعرّض أحد سكان بلدية بابار الواقعة بالمناطق الصحراوية لولاية خنشلة، للسعة عقرب، فانتقل على جناح السرعة إلى المركز الصحي للبلدية، ولأن المركز لم يكن يتوفر على المصل المضاد للسعات العقارب، كان لابد من الاستنجاد بمستشفى دائرة شاشار، على بعد 20 كلم، لكن وبدل أن ينقل ''الملسوع'' إلى هناك، أمر القائمون على المركز الصحي سائق سيارة الإسعاف بالتنقل إلى شاشار وإحضار المصل. منطقهم غريب حقا.