شوهد، صباح أول أمس، شاب في حافلة نقل الطلبة التابعة لشركة طحكوت، وهو يدخّن سيجارته دون “أي مشكل”. أكثر من ذلك يكون “صاحبنا” طلب من سائق الحافلة فتح الباب الأمامي، والحافلة تسير، ربما حتى لا يزعج الراكبين.. “الخبر” كانت شاهدة على الحادثة وتحقّقت من أن الحافلة كانت مملوءة بالطلبة. فهل التدخين مسموح به في حافلات طحكوت؟ وليست هذه هي المرة الأولى التي تشاهد فيها مثل هذه الصور المشينة.