كذب الجيش الوطني الشعبي الحديث عن وجود خلافات داخل أركان الجيش وفي علاقة الجيش بالرئيس بوتفليقة مفندا كل ماقيل حول الموضوع وإعتبر الجيش أن هذه التأويلات تسعى الى زعزعة الاستقرار وزرع الشكوك حول وحدتة وصلابته وتماسكه وذلك عقب التغيير الأخير الذي قام به رئيس الجمهورية القائد الاعلى للقوات المسلحة وزيرالدفاع الوطني على مستوى بعض الادارات التابعة للجيش. وجاء في افتتاحية عدد شهر سبتمبر 2013 لمجلة الجيش أن هذا التغيير يأتي "في اطار استكمال مسار عصرنة واحترافية الجيش الوطني الشعبي آخدا بعين الاعتبار الظروف السائدة بالمنطقة والمتغيرات الدولية والاقليمية".