بات رئيس دائرة الشارف بولاية الجلفة محل حديث “الأميار” والمنتخبين، بعد أن تم تكليفه برئاسة بلدية بن يعقوب التابعة لدائرته بسبب انسداد مجلسها البلدي، على اعتبار أن رئيس الدائرة هذا كان قد كُلّف رئيسا لبلديتين حين كان بولاية الأغواط، وهذه ثالث مرة تصله رئاسة بلدية دون أن يتعب أو يصرف في حملات انتخابية، ما جعله محسودا من قِبل “الأميار” ويصفونه ب«المحظوظ” الذي تصله رئاسة البلدية “باردة”، إما أنها “مكتوبة له” أو أنه “كاتب لها”.