بدت وزيرة التربية الجديدة، نورية غبريط رمعون، في أول خرجة إعلامية لها عاجزة عن التحدث باللغة العربية بشكل سليم، إلى درجة أنها كانت تستعين بل وتستنجد مرارا برئيس ديوانها لإخراجها من الحرج بالنظر لعجزها عن التحكم في لغة الضاد. وذكرت مواقف الوزيرة الجديدة ببداية مشوار خليدة تومي التي تربعت لمدة فاقت عشر سنوات على وزارة الثقافة. فهل ستتمكن رمعون من اقتفاء أثر “خليدة “ أم أنها ستسلك مسارا مغايرا؟