كشف وزير الطاقة الأسبق، شكيب خليل، بشكل جريء عن مضمون مراسلات دارت بينه وبين قرصان أنترنت (هاكر) حاول ابتزازه للحصول على مبلغ 200 ألف دولار، حتى يعيد إليه السيطرة على حسابه في فايسبوك. نقاش الوزير مع القرصان، ظهر فيه هذا الأخير مصرا على أخذ المال، مستخدما لغة التهديد والشتيمة ضد الوزير شكيب خليل. وفي وقت لاحق، أصدر خليل بيانا أوضح فيه استعادة حسابه الموثق، منتقدا جهات مجهولة لم يسمها، وقال إنها عديمة الأخلاق ولا تراعي الخصوصية.