رغم أن مولودية وهران قضت الموسم الفارط واحدا من بين أحسن مواسمها في العشرية الأخيرة بسبب غياب الديون و عدم وجود مشاكل في الفريق وهو ما جعل الجميع يتنفس الصعداء و تغيرت بعض الذهنيات في الفريق هذا الموسم لكن الجميع لم يخطر بباله أن تعود عجلة المشاكل لترمي معها ملفات ساخنة داخل البيت الحمراوي الذي عرف تطورات جديدة هذه الأيام بعض ظهور قضية الديون العالقة لبعض المدربين السابقين الذين أشرفوا على الفريق ،و يتحمل الرؤساء السابقون مسؤولية ذلك كيف لا وهم الذين تركوا وراءهم ديونا معتبرة لم يقدروا على تسديدها و اختفوا عن الأنظار بعد أن قاموا بمهماتهم وكسبوا الشهرة على حساب الفريق الذي أعطاهم كل شيء لكنهم أعطوه المشاكل وسوء التسيير.