بين السخرية وعدم الاهتمام والغضب والفهم والتماسك، أصبح «حزن» لاعب كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد الإسباني هو الموضوع المفضل والمادة الخصبة لوسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت في كل أنحاء العالم وحملت تصريحات باكو خيميز المدير الفني لفريق رايو فاليكانو الإسباني كثيرا من الدعابة حيث قال «إذا كان حزينا، فإننا نرحب بأن نستقبله بذراعين مفتوحين لاحتوائه أما المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة الإسباني والمنافس العنيد لرونالدو فأكد على هامش معسكره الحالي مع المنتخب الأرجنتيني في بوينس آيرس» عندما يتحدث رونالدو، لا يجب توجيه السؤال إلي. ولا يجب أن يحدث العكس أيضا. هذا من شأنه وليس لدي ما أقوله.»