وجد رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، ما حلم به من فضاء وحرية، حيث لا يفوت أية فرصة إعلامية لشرح تصوره السياسي ورؤاه التي تنقلب جذريا عن قناعات حزبه سابقا، فهل ينتظر مقري فرصته ليحصل على فاكهة التغيير أما أنه متحمس (من حمس) وسيعود غلى أحضان السلطة.