ناشد حزب اليسار الموحد الاسباني ، حكومة ماريانو راخوي من أجل أن تتحمّل إسبانيا مسؤولية تصفية الاستعمار من الصحراء الغربية كقوة مديرة للإقليم، في لائحة صادق عليها أعضاء الجمعية العامة العاشرة، تدعم القضية الصحراوية. و أشارت اللائحة إلى "ضرورة منح الصفة الديبلوماسية للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب بإسبانيا"و الاعتراف بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية كدولة ذات سيادة ومستقلة، يأتي هذا من قبل إفرنجة مسيحيين آمنوا بنبل القضية في حين يتقاعس العرب المسلمون عن نصرة قضية شعب يتعرض لأشد وسائل القمع والتعذيب