رغم حالة الحزن التي تعيشها الفنانة ليلى غفران، إلا أنها ذهبت إلى النياية لأخذ أقوالها في جريمة قتل ابنتها، هبة العقاد، دون أن تدلي بأيّ حديث للصحافة، في حين تحدث محامي ليلى أن ليلى غفران طلبت للإدلاء بأقوالها رغم حالتها بحثا عن الحقيقة وأن ليلى لديها شعور بالاستياء نتيجة ما كتب في الصحافة لأن 90% مما كتب مجرّد فرقعات صحفية وسبق صحفي، في حين أن تقرير الطب الشرعي الرسمي لم يصدر بعد.