أقدمت فتاة مساء الخميس على وضع حد لحياتها وذلك بواسطة حبل معلق بباب غرفة منزلها ، ويتعلق الأمر ب (د.ص) والبالغة من العمر 34 سنة وتقطن ببلدية الشلال التي تبعد عن مقر ولاية المسيلة بنحو 25 كلم.وعن أسباب الإنتحار فتبقى مجهولة إلى حد الأن، في الوقت الذي فتحت الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بسدي الجير تحقيقا من أجل معرفة أسباب إقدام الضحية على الإنتحار. علما بأنها العملية الثانية للإنتحار في الولاية التي تسجل في أسبوع واحد ،بعد انتحار طالبة جامعية فجر الأحد الفارط بالاقامة الجامعية لأسباب تبقى مجهولة .