ذكرت تقارير إعلامية أن هيئة الأممالمتحدة قدمت اقتراحا بتولي وزيرة خارجية الكيان الصهيوني السابقة «تسيبي ليفني» منصب مساعد الأمين العام للمنظمة الدولية، وهو أول منصب دولي يمنح لمسؤول تضم سيرته الذاتية اتهامات باغتيالات وبارتكاب جرائم حرب ضد الشعب الفلسطيني الأعزل. وفي حال تنصيب هذه المرأة المجرمة في هذا المنصب الحساس بالأممالمتحدة، فإن الهيئة الأممية تفقد نهائيا ما تبقى لها من مصداقية لدى العديد من الدول المستعمرة.