يدور الحديث في الشارع القبائلي هذه الأيام عن رغبة رجل الأعمال علي حداد في شراء أسهم شبيبة القبائل في حال ما إذا لم يتقدم الصناعيون الكبار للتكفل بالنادي، وتعود رغبة صاحب المقاولات الكبرى في الجزائر في قيادة الشبيبة إلى أكثر من 5 سنوات، لكن شروط حناشي أنذاك هي التي أعاقته، ولكنه اليوم وبعد رحيل عميد الرؤساء ورفض ربراب شراء الأسهم والتكفل بالشبيبة من الممكن جدا أن يتقدّم أحد أشقاء حداد لكي يستثمر في الشبيبة ليكون ثاني فريق تتكفل به هذه الشركة الكبرى بعد اتحاد العاصمة.