بعدما كان الأمر مقتصرا على البنتاغون الأمريكي، الذي كان يجند صحفيين جزائريين تحت غطاء تحاليل سياسية وإعلامية على موقع ''المغربية''، انتقلت العدوى إلى الاستخبارات البريطانية، التيوظفت أحد الصحفيين العاملين بالقناة الثالثة للتلفزيون الجزائري الموجهة للعالم العربي والشرق الأوسط، والذي يتعامل مع موقع إلكتروني إخباري مقرب من ''الأسكنتلانديار'' البريطاني، والذي يجند النخبة العربية للحصول على تحاليل اجتماعية، عسكرية واقتصادية حول بلدانهم، وهذا إلى جانب المعلومات السرية التي قد يحصل عليها من قاعات تحرير أكبرمؤسسة إعلامية وطنية..