مثلت أمام محكمة حسين داي شابتين في العشرينات من العمر لتواجها جنحة الضرب والجرح العمدي والسب والشتم، والتي راحت ضحيتها إحدى قريباتهم وهي عمتهما، المتهمتان في قضية الحال فندتا كل الإدعاءات المتابعتان على أساسهما، حيث أكدت إحداهما أنها بتاريخ الوقائع كانت في عملها كالمعتاد ولا تدري شيئا عن القضية المتابعة بها، مضيفة أن القضية كيدية فهي منذ وفاة والدهم تختلق لهم المشاكل وتطالبهم بحقها في الميراث والشقة التي يقيمون بها رغم أنها ملك" للأوبيجي" وأن هذا النزاع هو الدافع الوحيد لهذه القضية، النيابة طالبت بتغريم المتهمتان ب 10 آلاف دينار جزائري.