أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس،خلال إستقباله نظيره الفرنسي مانويل ماكرون،مساء أمس الأربعاء،في مدينة رام الله علي أهمية الدور الفرنسي والأوروبي لإنقاذ عملية السلام من المأزق. الذي وصلت إليه جراء التعنت الكيان الصهيوني، خاصة بعد مواقف الإدارة الأميركية المنحازة لصالح الاحتلال والتي أفقدها دور الوسيط الوحيد للعملية السلمية. بدوره، جدد الرئيس الفرنسي، التأكيد على موقف بلاده الداعم للعملية السياسية وفق حل الدولتين للوصول إلى السلام في المنطقة.