أفادت مصادر متطابقة أن مسؤول يشغل منصب مكلف بمهمة لدى رئاسة الحكومة حاليا التي عين فيها قبل فترة لا يزال يحتفظ بنشاط آخر لكن ليس في دواليب الدولة ولكن ضمن الحياة العامة كصحاب محل تجاري. إذ تفيد معلومات توفرت لدى "النهار" أن المسؤول المكلف بمهمة لدى رئاسة الحكومة يمتلك محل للحلاقة بمدينة ليل الفرنسية وهو محل يحقق صاحبه حاليا أرباح محترمة تكفيه عناء انتظار الراتب الشهري الذي تدفعه له الحكومة على رأس كل شهر ولى حتى الاهتمام بالزيادات الأخيرة في الأجور!!