لا تزال مصالح رئاسة الجمهورية تنتظر الحصول على ردود على استفساراتها من أحد إطاراتها السامية سابقا والذي أبعد من منصبه قبل سنة بعدما تلقت معلومات بشأنه تفيد بأن هذا الإطار السامي الذي كان في حالة استيداع قانوني رسميا على مستوى قصر المرادية في حين أنه كان في الواقع يشغل منصب مدير الاتصال في إحدى شركات الهاتف النقال. مصادر "النهار" أكدت بأن هذا الإطار السامي والذي انتهك القانون المتعلق بإطارات رئاسة الجمهورية حاول التدخل لدى بعض الزملاء على مستوى قصر المرادية لكي يحفظ الملف في الأرشيف ولا تكون ضده متابعات قضائية. قضية للمتابعة..