أعلنت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج أن مصالحها تتابع عن كثب وضعية أفراد الجالية الجزائرية المتواجدة في سوريا وتركيا . وذلك، وفق بيان الوزارة، من خلال خلية الأزمة التي وضعت لهذا الغرض عبر التنسيق الكامل مع سفارتي الجزائر في كل من دمشقوأنقرة وقنصليتها العامة بإسطنبول.
وطمأنت الوزارة أنه لم يتم إلى غاية الآن الإبلاغ عن تسجيل أي ضحايا أو مصابين بين أعضاء جاليتنا.
داعية الجزائريين المتواجدين بالمناطق المتأثرة بهذه الكارثة مراعاة تعليمات السلامة والحذر الصادرة عن السلطات المحلية.
كما دعت الوزارة الرعايا الجزائريين إلى البقاء في تواصل دائم مع مصالح سفارتينا في كل من أنقرةودمشق وقنصلينا العامة في اسطنبول