كما جرت عليه العادة بمناسبة أي حدث بارز ومهم، حقوق الصحفيين، تهضم ولا تحترم من طرف الجميع بما فيها الجهات الرسمية، وهو ما حدث أمس حيث إحتج أصحاب مهنة المتاعب داخل محكمة سيدي أمحمد، بعدما استحال على أغلبيتهم حضور المحاكمة المؤجلة بسبب الزحام وصغر القاعة، فمتى يعامل الصحفيون في بلادنا بالشكل اللائق الذي يعامل به نظراؤهم في باقي دول العالم.