بعدما شرع رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بعد 10 أيام فقط من تنصيبه في عقد مشاورات حول الوضع العام للبلاد ومراجعة الدستور، مع العديد من الشخصيات الوطنية، وزراء سابقين، ورؤساء أحزاب سياسية بمقر رئاسة الجمهورية، حيث وصل عدد الشخصيات التي استقبلها إلى 9 أبدت مساندتها للحوار بينهم شخصيات كانت في قطيعة مع السلطة طيلة 20 سنة الماضية، ينتظر اليوم الشعب بفارغ الصبر نتائج هذه المشاورات .. فهل ستلبي مطالب الجزائريين يا ترى؟.