بعد أن كان ممنوعا في معظم دول أوروبا، أعاد فيروس “كورونا”، صوت الأذان إلى مختلف مساجد عواصم القارة العجوز، على غرار ألمانيا، التي رخّصت برفعه عبر مكبرات الصوت بمسجد “دار السلام” في برلين، في إطار إفشاء “الأمن الروحي”، ونشر الطمأنينة بين السكان في هذه الظروف الصحية الحساسة الّتي تمُر بها هذه الدولة على غرار جل دول العالم.