بعد أن ضاق صدره من تجاهل الاتحادية البوسنية لكرة القدم، لانجازه مع المنتخب الوطني بالتأهل إلى كاس العالم بالبرازيل، كونها لم تقدم له التهاني على ذلك، قرر وحيد حليلودزيتش التمسك وقبول الوعد الذي قدمه له الوزير الأول عبد المالك سلال بالحصول علي الجنسية الجزائرية وبذلك يكون حليلودزيتش قد التزم بالعرف الجزائري القائل بان المنتخب الوطني لا يشارك في المونديال إلا وعلي رأسه مدرب جزائري وقضي علي أحلام من يريدون الانقلاب عليه وسحب ورقة مشاركته في المونديال منه فهل حسبها وحيد صح هذه المرة وعدم تكرار ما حصل له مع المنتخب كود ايفوار.