بعد الغيطة والزيطة التي عملتها الجزيرة وشبكات التضليل بشأن قتل الجيش السوري للشابة زينب الحصني وقطع رأسها، ظهرت الشابة على لاتلفزيون الرسمي لتدحض أكاذيب الخنزيرة وكل عملائها. خداوج التي عودتنا على الشجاعة في التعامل مع الأخبار، لم تعلق على الموضوع بعدما ظهرت البنت زينب الحصني و كأن قناة الفتنة التي تعمل بها لم تعد معنية بالأمر.