في تعليقها على الأحداث المؤلمة التي تعيشها العاصمة المصرية أمس، حاولت خداوج كعادتها أن تشعل الفتنة بطرح أسئلة خبيثة على مراسلي الخنزيرة من القاهرة لدفعهم إلى القول أن المدينة تكاد تحترق. أما كفاكم ما فعلتم بالبلاد العربية؟ الجواب جاء من شباب الفيس بوك حيث صنفوا خداوج وحمد بن خليف آل ثاني على رأس الفتانين في العالم العربي... ولسنا ندري ماذا تخبئ لهما الأيام.