باشر صبيحة أمس عمال بلدية سطيف حملتهم المتمثلة في تطهير البالوعات التي ما تتساقط قطرات المطر الأولى تنسد و تحدث كوارث لا يحمد عقبها من بينها عرقلة سير المركبات و حتى الراجلين الذي يجدون صعوبة في التنقل عل أرجلهم بسبب المياه التي تتحجر مشكلتا بذالك مستنقعات تعطي مظهرا بشع لطرقات سطيف التي لا كالما يضرب بها المثل على أنه أنظف مدينة من بين مدن ولاية الوطن ال 47 الأخرى .