واشي هذا لي راه صاير في سطيف، وو وشي هذا الفن الكبير لي عاود الظهور من جيديد كالبريق في جب الظلام، أتمنى أن يكون هذا المهرجان قد ساهم ولو بقسط صغير في إعادة لم الشمل، وبعث رسالتنا جميعا، انظروا فذاك سمير وذاك سحنون وهناك تشير ألمع مؤدي الأغنية السطايفية منذ أزيد من ثلاث عقود، لكننا اليوم رفعنا التحدي ونريد من يساهم معنى في دفع الشباب إلى تبنى تراثهم وحمله في العقول قبل القلوب.