الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
السيد مراد يبحث مع نظيره الايطالي التعاون الثنائي في عدة مجالات
الفنان المسرحي و السينمائي ميمون كواكي في ذمة الله
كرة القدم/فيفا: "الاتحادية الجزائرية لها دور ريادي وتحفيزي "
كرة القدم/رابطة ابطال افريقيا: مولودية الجزائر تتلقى مراسلة من لجنة الانضباط للكاف
سطيف..انطلاق فعاليات الحملة الوطنية التحسيسية ضد الآفات الاجتماعية
تيارت..انطلاق قافلة طبية لفائدة سكان بلدية سيدي الحسني
غرداية..دعوة لتنسيق الجهود بين كافة الشركاء لمكافحة الجراد الصحراوي
البيض.. الطريقة الشيخية الشاذلية تدعو إلى تقوية الجبهة الداخلية وتعزيز اللحمة الوطنية
وزير الاتصال "محمد مزيان" يستقبل إطارات الاتحاد الوطني للصحفيين والإعلاميين: نحو شراكة استراتيجية لتطوير الإعلام الوطني
رقمنة: البنك الوطني للإسكان يعتزم التزود بنظام معلومات بنكي جديد
الرابطة الأولى موبيليس - الجولة 22: تأجيل لقاء شباب قسنطينة-مولودية وهران إلى تاريخ لاحق
البوليساريو "على الشعب الصحراوي التحلي باليقظة لمواجهة سياسات الإحتلال المغربي"
مقررة أممية تطالب دول العالم بفرض عقوبات على الكيان الصهيوني وإلزامه بوقف عدوانه على غزة
فلسطين: الاحتلال الصهيوني يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم ال75 على التوالي
عطاف يشارك بأنطاليا في مراسم افتتاح الطبعة الرابعة لمنتدى أنطاليا الدبلوماسي
وزير التربية يترأس ندوة وطنية للتحضير الجيد للامتحانات المدرسية الوطنية
وزير الصحة يشرف على اجتماع لمتابعة مشاريع المستشفيات الجديدة ويؤكد على نظام استشفائي متعدد التخصصات
حملاوي تؤكد من خنشلة على أهمية انخراط المرأة في العمل الجمعوي والسياسي
احذروا.. الليبرالية الفاشية على الأبواب
الولايات المتحدة… من الديمقراطية إلى الاستبداد
الأمم المتحدة: 12500 جريح و مريض في غزة بحاجة إلى إجلاء طبي
انعقاد الدورة الخامسة من المشاورات السياسية الجزائرية-الروسية بموسكو
بالصبر يُزهر النصر
كفارة الغيبة
العيد ربيقة يبرز الإنجازات المحققة في مجال صون الذاكرة الوطنية
سايحي يدعو الى تسيير المصالح الطبية بالمستشفيات الجديدة بنظام إستشفائي ضمن شبكة متعددة التخصصات
اغتيال المسعفين: حتى ال نيويورك تايمز شهدت!
مساجد فلسطين تستغيث
مشكل عويص يؤرق الأمهات
سيارات: فيات الجزائر تعتمد جملة من الاجراءات لمكافحة المضاربة
المهرجان الثقافي الدولي للشعر العربي الكلاسيكي: مشاركة مرتقبة لأكثر من 40 شاعرا وشاعرة
سطيف: الطبعة الثالثة للأيام الدولية لألعاب الخفة بداية من الأحد المقبل
شركة الخطوط الجوية الجزائرية تطمح أن تكون رائدا افريقيا للنقل الجوي
أزيد من 1,4 مليون شخص يستفيد من المنحة الجزافية للتضامن "
زيتوني يترأس اجتماعا تنسيقيا
صادي يُجدّد الحرص على مرافقة الأندية
هذا آخر أجل لمغادرة المعتمرين
وزير الصحة يعقد اجتماعاً تنسيقياً
إرهابي يسلم نفسه وتوقيف 9 عناصر دعم للجماعات الإرهابية
استرجاع 1200 متر من الكوابل النحاسية المسروقة ببوشقوف
اتفاقية بين الجزائر وقطر للتعاون في خدمات النّقل الجوي
عرض جوانب خفية من أعظم ثورة
ملتقى وطني للنحت احتفاءً بالفنان محمد بوكرش
بهجة الحياة مع إطلالة مواسم الربيع
مساعٍ للتعريف بمخزون "مادور" و"خميسة"
حملة تحسيسية وطنية ضد تعاطي المنشطات
مازة يكشف سرَّ توهج هيرتا برلين
الفرنسيون يهاجمون بن ناصر بقسوة
بلايلي تحت صدمة إقصاء الترجي من دوري الأبطال
هاجس الحساسية.. هذا هو الحل
لقاء علمي حول حفظ وصيانة المخطوطات
الحضارات الإنسانية لا تعادي الثقافات النبيلة
"زمالة الأمير عبد القادر": أكبر سفينة صيد بحرية جزائرية محلية الصنع تنزل المياه من ميناء المرسى بالشلف
جامعة التكوين المتواصل تنظم الدورة التكوينية الثانية في المقاولاتية
الطبعة ال27 للصالون الدولي للصحة "سيمام" تنطلق بوهران بمشاركة 600 شركة من 38 دولة
الفيفا تنظم ندوة حول بالجزائر
الجزائر محمية باللّه
اللهم نسألك الثبات بعد رمضان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
فضل شهر الله المحرم
أخبار اليوم
نشر في
أخبار اليوم
يوم 16 - 10 - 2015
إن شهر الله المحرّم شهرٌ عظيم مبارك وهو أول شهور السنة الهجرية وأحد الأشهر الحُرمِ التي قال الله فيها: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ} [التوبة:36].
وعَنْ أَبِي بَكْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ثَلاَثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو القَعْدَةِ وَذُو الحِجَّةِ وَالمُحَرَّمُ وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ).
وقوله تعالى: {فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ} خَصَّ اللَّه تَعَالَى الْأَرْبَعَة الْأَشْهُر الْحُرُم بِالذِّكْرِ وَنَهَى عَنْ الظُّلْم فِيهَا تَشْرِيفًا لَهَا وَإِنْ كَانَ مَنْهِيًّا عَنْهُ فِي كُلّ الزَّمَان.
أولاً: الحكمة من نسبة شهر المحرم لله:
يَحْتَمِل أَنْ يُقَال: إِنَّهُ لَمَّا كَانَ مِنْ الْأَشْهُر الْحُرُم الَّتِي حَرَّمَ اللَّه فِيهَا الْقِتَال وَكَانَ أَوَّل شُهُور السَّنَة أُضِيفَ إِلَيْهِ إِضَافَة تَخْصِيص وَلَمْ يَصِحّ إِضَافَة شَهْر مِنْ الشُّهُور إِلَى اللَّه - تَعَالَى - عَنْ النَّبِيّ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَّا شَهْر اللَّه الْمُحَرَّم.
ثانيًا: صوم التطوع في شهر المحرم:
يستحب صوم شهر الله المحرم وهذا باتِّفاق المذاهب الفقهيَّة الأربعة: الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ اللَّيْلِ).
ففي الحديث تَصْرِيح بِأَنَّهُ أَفْضَل الشهور للصوم بعد رمضان. وَأَمَّا إِكْثَار النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم مِنْ صَوْم شَعْبَان دُون الْمُحَرَّم فَجَوَابه مِنْ وَجْهَيْنِ:
أَحَدهمَا: لَعَلَّهُ إِنَّمَا عَلِمَ فَضْله فِي آخِر حَيَاته.
وَالثَّانِي: لَعَلَّهُ يَعْرِض فِيهِ أَعْذَار مِنْ سَفَر أَوْ مَرَض أَوْ غَيْرهمَا
ثالثًا: يوم عاشوراء وفضل صيامه:
يستحب صوم يوم عاشوراء وهو اليوم العاشر من شهر الله المحرم. هو اليوم الذي نجى الله تعالى فيه موسى من الغرق فعَنِ ابْنِ عَبَّاس -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم لَمَّا قَدِمَ المَدِينَةَ وَجَدَهُمْ يَصُومُونَ يَوْمًا يَعْنِي عَاشُورَاءَ فَقَالُوا: هَذَا يَوْمٌ عَظِيمٌ وَهُوَ يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ فِيهِ مُوسَى وَأَغْرَقَ آلَ فِرْعَوْنَ فَصَامَ مُوسَى شُكْرًا لِلَّهِ فَقَالَ (أَنَا أَوْلَى بِمُوسَى مِنْهُمْ) فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ.
وَعَاشُورَاءُ وَتَاسُوعَاءُ اسْمَانِ مَمْدُودَانِ هَذَا هُوَ الْمَشْهُورُ فِي كُتُبِ اللُّغَةِ وَحُكِيَ عَنْ أَبِي عَمْرِو الشَّيْبَانِيِّ قَصْرُهُمَا.
قَالَ أَصْحَابُنَا -أي: الشافعية-: عَاشُورَاءُ هُوَ الْيَوْمُ الْعَاشِرُ مِنْ الْمُحَرَّمِ وَتَاسُوعَاءُ هُوَ التَّاسِعُ مِنْهُ هَذَا مَذْهَبُنَا وَبِهِ قَالَ جُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ وَقَالَ ابْنُ عَبَّاس : عَاشُورَاءُ هُوَ الْيَوْمُ التَّاسِعُ مِنْ الْمُحَرَّمِ ثَبَتَ ذَلِكَ فِي صَحِيحِ مُسْلِم وَتَأَوَّلَهُ عَلَى أَنَّهُ مَأْخُوذٌ مِنْ إظْمَاءِ الْإِبِلِ فَإِنَّ الْعَرَبَ تُسَمِّي الْيَوْمَ الْخَامِسَ مِنْ أَيَّامِ الْوَرْدِ رِبْعًا - بِكَسْرِ الرَّاءِ - وَكَذَا تُسَمِّي بَاقِيَ الْأَيَّامِ عَلَى هَذِهِ النِّسْبَةِ فَيَكُونُ التَّاسِعُ عَلَى هَذَا عِشْرًا -بِكَسْرِ الْعَيْنِ- وَالصَّحِيحُ مَا قَالَهُ الْجُمْهُورُ وَهُوَ أَنَّ عَاشُورَاءَ هُوَ الْيَوْمُ الْعَاشِرُ وَهُوَ ظَاهِرُ الْأَحَادِيثِ وَمُقْتَضَى إطْلَاقِ اللَّفْظِ وَهُوَ الْمَعْرُوفُ عِنْدَ أَهْلِ اللُّغَةِ.
وَأَمَّا تَقْدِيرُ أَخْذِهِ مِنْ إظْمَاءِ الْإِبِلِ فَبَعِيدٌ وَفِي صَحِيحِ مُسْلِم عَنْ ابْنِ عَبَّاس مَا يَرُدُّ قَوْلَهُ لِأَنَّهُ قَالَ: (أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ فَذَكَرُوا أَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى تَصُومُهُ فَقَالَ صلى الله عليه وسلم: إنَّهُ فِي الْعَامِ الْمُقْبِلِ يَصُومُ التَّاسِعَ) وَهَذَا تَصْرِيحٌ بِأَنَّ الَّذِي كَانَ يَصُومُهُ صلى الله عليه وسلم لَيْسَ هُوَ التَّاسِعَ فَتَعَيَّنَ كَوْنُهُ الْعَاشِرَ وَاتَّفَقَ أَصْحَابُنَا وَغَيْرُهُمْ عَلَى اسْتِحْبَابِ صَوْمِ عَاشُورَاءَ وَتَاسُوعَاءَ).
وعَنِ ابْنِ عَبَّاس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: (مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْم فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلَّا هَذَا اليَوْمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَهَذَا الشَّهْرَ يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ) مَعْنَى (يَتَحَرَّى) أَيْ يَقْصِد صَوْمه لِتَحْصِيلِ ثَوَابه وَالرَّغْبَة فِيه وعَنْ أَبِي قَتَادَةَ مرفوعًا: (... وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ).
قَالَ إمَامُ الْحَرَمَيْنِ: وَكُلُّ مَا يَرِدُ فِي الْأَخْبَارِ مِنْ تَكْفِيرِ الذُّنُوبِ فَهُوَ عِنْدِي مَحْمُولٌ عَلَى الصَّغَائِرِ دُونَ الْمُوبِقَاتِ هَذَا كَلَامُهُ.
وَقَدْ ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ مَا يُؤَيِّدُهُ فَمِنْ ذَلِكَ حَدِيثُ عُثْمَانَ -رضي الله عنه- قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: (مَا مِنْ امْرِئ مُسْلِم تَحْضُرُهُ صَلَاةٌ مَكْتُوبَةٌ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهَا وَخُشُوعَهَا وَرُكُوعَهَا إلَّا كَانَتْ لَهُ كَفَّارَةً لِمَا قَبْلَهَا مِنْ الذُّنُوبِ مَا لَمْ يُؤْتِ كَبِيرَةً. وَذَلِكَ الدَّهْرَ كُلَّهُ)
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (الصَّلَاةُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا لَمْ تُغْشَ الْكَبَائِرُ) رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
وَعَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ: (الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ) رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
عاشوراء يوم من أيام الله..فضله والحكمة من صيامه
فضل صوم عاشوراء
فضائل شهر الله المحرّم وأحكامه
فريوي مقداد المشارك بجائزة دبي للدراسات القرآنية ل''الخبر'' :
تعرف عاشوراء في التاريخ
فضل يوم عاشوراء
أبلغ عن إشهار غير لائق