فاجأ التحدي الذي أطلقه الشيخ شمس الدين بوروبي في وجه رموز التيار السلفي في الجزائر حين دعاهم إلى مناظرته المتتبعين لاسيما أن صاحب حصة (إنصحوني) على قناة النهار الفضائية الخاصة تأخر كثيرا في الرد على البيان الذي أصدره الشيخ فركوس وأحد عشر من شيوخ السلفية.. وإذا كان كثيرون يأملون حصول المناظرة التي دعا إليها شمس الدين فإن الرأي السائد لاسيما في أوساط التيار السلفي يشير إلى استبعاد حصولها حيث يبدو مرجحا أن لا يقبل فركوس ومن معه ممن وصفهم (شميسو) بالفراكسة مناظرته لاسيما أنهم لا يعتبرونه شيخا وداعية أصلا.. والقضية للمتابعة..