مواطنو برباشة يعانون يعاني سكان بلدية برباشة في المدة الأخيرة من عدة نقائص، وفي صدارتها نقص المياه الصالحة للشرب، والسبب الذي يكون وراء ذلك هي الأشغال التي تجري حاليا على قدم وساق والمتعلقة بترميم وصيانة الطريق الوطني رقم 75، وهو ما فرض على سكان القرى التابعة للبلدية وضعية أقل ما يقال عنها أنها عكرت صفوة حياتهم، وفي خضم ذلك تسعى مديرية الأشغال العمومية حسب مصدر مطلع بأنها تحاول بقدر الإمكان الانتهاء من الأشغال قصد صيانة شبكة توزيع المياه الصالحة للشرب وفي أقرب وقت ممكن، والانشغال الجوهري الثاني الذي يبدو مقلقا نوعا ما للعائلات التي تقطن في البلدية، وهو ما يتعلق بالجانب الأمني، حيث غادر الدرك الوطني المنطقة سنة 2001 ومنذ ذلك الحين بقيت البلدية على حالها، ونظرا للضرورة الأمنية القصوى والملحة، يطالب السكان من الدولة العمل على عودة مصالح الأمن من درك وطني إلى المنطقة، بهدف السهر على حماية العائلات والأفراد من بعض التجاوزات والتعديات التي بدأت تظهر من وقت لآخر، وهذه الوضعية مقلقة جدا وتقف في وجه الاستقرار، الذي لطالما يناشده سكان برباشة بصورة ملحة، باعتبار أن توفر الأمن عامل أساسي في تحريك عجلة التنمية المحلية وتحقيق الرفاهية. سكان حي برشيش بالقصر يتنفسون الصعداء تنفس سكان حي برشيش ببلدية القصر في بجاية الصعداء، بعد أن لمسوا المجهودات المضنية التي تبذلها مصالح الأمن، لا سيما لتأمين المواطنين خلال ليالي شهر رمضان الكريم، وهو ما سمح بالعائلات أن تخرج ليلا بعد الإفطار، إما للتزاور فيما بينها أو قضاء أوقات من الراحة خارج منازلها أو بالتنزه في الأماكن العمومية أو للتسوق، هذه الوضعية ارتاح لها المواطن بصورة إيجابية، وقد عبر عن سعادته وفرحته الكبيرة لهذا العمل الميداني المتواصل الذي يبذله عناصر الأمن على مستوى البلدية، فتمكنت ذات المصالح من بسط سيطرتها وقبضتها على كل مخارج ومداخل البلدية، وألقت الخناق على كل المحاولات المحتملة التي قد تمس المواطن في سلامته وأمنه، وذلك من خلال السياسة الجوارية التي يسهر عليها القائمون على الأمن والتي حققت نتائج إيجابية للغاية. وفي نفس السياق، تعمل مصالح الأمن ببلدية القصر على تنظيم حركة المرور وتسهيل سهولة الحركة، كما كثفت تواجدها على النقاط السوداء التي تعتبرها مواطن تكثر فيها العراقيل المرورية، وهو ما خلق أجواء مريحة للسائقين والمسافرين على محور الطريق الوطني رقم 12 المار بوسط بلدية القصر، إضافة إلى ذلك فإن توفر الأمن على مستوى المرافق الثقافية والرياضية، تثمنه كل الجمعيات الفاعلة على الساحة، وهذا ما يدعم الأمن الجواري بكل ما تحمله الكلمة من معاني سامية تصب في مصلحة المنفعة العامة. إتلاف طنين من اللحوم الفاسدة بأقبو أدت عملية المراقبة والتفتيش التي قامت بها مصالح النظافة والصحة على مستوى بلدية أقبو، بإتلاف ما يقارب 01 طن و700 كلغ من اللحوم المجمدة الفاسدة، كما شملت هذه العملية مراقبة كافة المواد المتعلقة بالحليب ومشتقاته، وتسهر ذات المصالح على حماية المستهلك خلال شهر رمضان الكريم، أين يكثر الإقبال على المواد الاستهلاكية الواسعة كالحليب ومشتقاته، اللحوم البيضاء والحمراء، المشروبات الغازية، وفي نفس السياق تواصل مديرية التجارة لولاية بجاية عملها الميداني في مراقبة الأسواق وجميع المواد الاستهلاكية المعروضة للبيع بهدف الاستهلاك. مركز للردم التقني للنفايات بأمالو قريبا علمت (أخبار اليوم) من مصدر مطلع أن مركز الردم للنفايات المبرمج لتجسيده ببلدية أمالو، قد إنتهت به الدراسة، وسيشرع في عملية الأشغال بعد الحصول على الغلاف المالي الملائم في الأسابيع القادمة، وتراهن على هذا المشروع السلطات المحلية لمعالجة موضوع النفايات والقمامات الذي يفرض نفسه بقوة على الساحة، خاصة وأن الأمر يتعلق بصحة السكان، ويأمل رئيس البلدية أن يتحقق هذا الحلم قريبا. بلدية أيت إسماعيل تعاني نقص الأغلفة المالية تعاني بلدية أيت إسماعيل التابعة إداريا لدائرة خراطة ولاية بجاية من نقص في الأغلفة المالية، التي تساعدها على إنجاز المشاريع التنموية، نلك المتعلقة بالصرف الصحي، بالطرقات، التهيئة الحضرية، وغيرها التي تصب في تحسين الإطار المعيشي للمواطن، وتعتبر السلطات المحلية المسؤولة على البلدية أن الغلاف المالي للسنة الجارية، لم يعد يلبي حاجيات البلدية، وهو ما سيفرض تأخرا ملحوظا على المستوى المحلي، وبالتالي فإن معاناة المواطنين ستستمر إلى غاية، تحقيق هذا المطلب، هذا في الوقت الذي قرر فيه المسؤول الأول على الجهاز التنفيذي السيد أحمد محمد توهامي، على تقديم المساعدات الضرورية التي يسمح بها القانون للبلديات الفقيرة، لا سيما النائية والريفية وهو القرار الذي بدون شك سيثلج صدور سكان بلدية أيت إسماعيل. حجز أجهزة تلفزيون وقطع غيار حجزت مصالح الجمارك بميناء بجاية خلال حملة تفتيش عادية، 190 قطعة غيار و10 أجهزة تلفيزيون من نوع سامسونغ الذكية والتي كانت مخبأة بسيارة على متن باخرة (التاسيلي) القادمة من مرسيليا، وهو ما يؤكد حرص هذه المصالح على حماية الاقتصاد الوطني من جهة وكبح جماح المهربين الذين يحاولون الولوج في عالم التهريب.