الإنترنت مطلب سكان قريتي واد البارد وبني يخلف بامشدالة يشتكي سكان قريتي واد البارد وبني يخلف ببلدية امشدالة الواقعة على بعد أزيد من 45 كلم شرق البويرة من من انعدام خدمة الانترنيت ما جعل سكانها يعيشون في عزلة تامة عن العالم الخارجي خاصة خلال أيام الصيف من كل سنة وافتقار هاتين القريتين لمرافق ترفيهية من شأنها استقبال الشباب البطال للامتصاص وقت فراغهم وهو الوضع الذي ازدادت حدته مع دخول فصل الصيف وشهر رمضان الكريم مما طفى بالمشكل إلى سطح اهتمامات شباب المنطقتين اللتين لا يزال قلة اهتمام المسؤولين بالوضع التنموي بها على غرار العديد من القرى والمداشر بالولاية يزيد من حدة أي مشكل قد يظهر ليميز يوميات سكانها، الوضع الذي طالب لأجله سكان قريتي بني يخلف وواد البارد بامشدالة تدخل السلطات المسؤولة لإيجاد حلول له واخذ مطلب تزويد هذه المناطق بخدمة الانترنيت بعين الاعتبار خاصة في ظل وجود مشروع لربط العديد من المناطق النائية بالألياف البصرية وتوفير خدمة الانترنيت التي أصبحت ضرورة ملحة في حياة مختلف شرائح المجتمع خاصة الشباب. مستشفى عاصمة الولاية يدعو إلى التبرع بالدم تتواصل عملية جمع أكبر عدد ممكن من أكياس الدم من خلال حملة التبرع بالدم التي اعتاد مستشفى محمد بوضياف بعاصمة الولاية تنظيمها أيام شهر رمضان الكريم وهي العملية التي استطاعت حسب مصادر طبية ومنذ بداية الشهر الكريم جمع أزيد من 200 كيس دم فيما لا تزال المركبة المخصصة لهذه العملية مرابطة أمام المساجد للاستمالة قلوب أكبر عدد ممكن من المصلين على اعتبار أن هذا العمل التضامني الذي يعرف إقبالا واسعا من طرف الشباب من شأنه المساهمة في إنقاذ العديد من الأرواح البشرية خاصة أمام الارتفاع الخيالي لعدد ضحايا حوادث المرور عبر مختلف طرقات الولاية أخطرها الطريق الوطني رقم 05، الطريق الوطني رقم 08 الرابط بين ديرة وولاية المسيلة، الطريق الوطني رقم 127 الرابط بين البويرة وسور الغزلان والذي يعتبر مسرحا لجرائم حوادث المرور يوميا خاصة خلال الساعات القليلة التي تسبق أذان الإفطار خلال شهر رمضان الكريم. ألسنة اللهب تجبر سكان صحاريج على مغادرة سكناتهم عادت ألسنة اللهب لتلتهم عشرات الهكتارات من المساحات الغابية والأشجار المثمرة بأعالي بلدية صحاريج الواقعة على بعد حوالي 10 كلم عن امشدالة شرق البويرة مما عاد بسكان هذه المنطقة إلى سيناريو الارتفاع الجنوني لدرجة الحرارة نتيجة حرائق الغابات اليومية بغابات المنطقة على الرغم من تدخلات مصالح الحماية المدنية التي عادة ما تستغرق عدة ساعات لإخماد السنة اللهب المتصاعدة بسبب الرياح التي تزيد من امتداد النيران إلى مساحات أوسع الوضع الذي تعيشه بلدية صحاريج على طول أيام فصل الصيف خاصة الأيام التي تعرف ارتفاعا لدرجة الحرارة وهو ما عاشته العائلات القاطنة بمحاذاة الغابة نهاية الأسبوع الأخير والتي اضطرتها إلى مغادرة منازلها هربا من الحرارة خاصة بعد أن انتشرت النيران على مساحة تزيد عن 200 هكتارا بغابات ومحاصيل عدة مناطق بالجهة الشرقية للولاية كاغبالو أحنيف العجيبة وعدة مناطق أخرى.