يبدو أنّ وزيرة التربية الوطنية نورية رمعون تعقدت من اللغة العربية لكثرة أخطائها وزلاتها إلى درجة أنها ابتكرت طريقة جديدة للتخلص من لغة الضاد فاختراعها لطريقة جديدة للتعليم بالاعتماد على اللغة العامية سيقضي لا محالة على العربية و‘‘يتهنى الفرطاس من حكان الرآس” على حد القول بالعامية.