قدم أحد ملاك مستثمرة فلاحية ببلدية أحمد راشدي بميلة شكوى إلى رئيس دائرة واد النجاء بسبب إقدام مير بلدية أحمد راشدي على أخذ كميات معتبرة من الحجارة من داخل المستثمرة دون علم هذا الفلاح الذي فوجئ باختفاء حجارته ولما استفسر عن الأمر تبين له بأن سارق الحجارة لم يكن سوى رئيس البلدية الذي قام باستعمال الحجر لإنجاز سور بجانب طريق المقبرة وتساءل هذا الفلاح عن سر اختيار مير أحمد راشدي لحجارة مزرعته رغم أن هناك أودية مليئة بالحجارة يمكن استقدام كميات كبيرة منها بسهولة فما هو السر؟