فجرت التصريحات التي اطلقها لاعب نادي اتحاد الحراش، بلال نايلي، فضيحة جديدة لم تتكشف خيطوها بعد، رغم الضرر الكبير الذي الحقته بسمعة كرة القدم الجزائرية التي وصلت إلى الحضيض، خاصة وأن اللاعب بأقواله مازال متمسكا باقواله ويقسم بانه لم يخضع للكشف عن المنشطات، ثم وجه اتهامات خطيرة لطبيب فريقه، وهو بذلك يضع أكثر من علامة استفهام حول مصداقية العمل الذي تقوم به لجنة مكافحة المنشطات بالاتحاد الجزائري لكرة القدم، نايلي، اكد مرة أخرى أنه لم يخضع للكشف، وان طبيب اتحاد الحراش اتصل به وطلب منه التستر على الفضيحة وهي التصحريات التي خرجها بها سهرة أول أمس في لقاء تلفزيون على احدى القنوات الخاصة، في حين قال جمال الدين دامرجي، رئيس لجنة مكافحة المنشطات، بأنه سيثبت بالدليل بأن نايلي، هو من خضع للكشف الذي اظهرت نتيجته أن اللاعب تناول الكوكايين.