أدى غلق جسر سيدي راشد في 21 من شهر أوت إلى اختناق مروري حاد بمداخل ومخارج وسط المدينة كون هذا الجسر كان البوابة الرئيسية التي تقصدها الغالبية من أجل الوصول إلى وسط مدينة قسنطينة الأمر الذي خلق معاناة لسكان الولاية الذين يقصدون وسط المدينة مع سائقي سيارات الأجرة حيث يرفض غالبية السائقين التوجه إلى وسط المدينة لما يلاقيهم من زحمة وصعوبة في التنقل ، وتبقى عملية إيجاد الحلول ضرورة ملحة لفك الاختناق عن ولاية قسنطينة التي صنفت من الولايات الأوائل على المستوى الوطني من حيث الاختناق المروري