أكد قيادي أفالاني بارز برتبة وزير، في سياق تعبيره عن الأزمة التي تعصف ببيت جبهة التحرير الوطني، بلغة المزاح، أن الحركات التصحيحية لا تحدث في الحزب العتيد إلا مرة واحدة في القرن واستدل على ذلك بالحركة التصحيحية التي حدثت سنة 1954، تلتها الحركة التصحيحية ضد الأمين العام الأسبق، علي بن فليس، سنة 2004، فهل ستكون هناك هزة بالحزب سنة 2054، حسب التفسيرات التقديرية للوزير الأفالاني؟؟