استقبلت مصلحة حفظ الجثث لمستشفى ابن سينا ببلدية فرندة ولاية تيارت، أمس الأول، جثة السيدة " ن .ح" 20 سنة، توفيت إثر إصابتها بطلق ناري على مستوى البطن. المتوفاة أم لطفل، تنحدر من بلدية الرصفة بدائرة عين كرمس، أين كانت في منزل والدها الكائن بدوار واد الرملة، وتم تحويلها للعيادة الطبية بعين كرمس، أين لفظت أنفاسها الاخيرة. في وقت تنقلت مصالح الدرك الوطني لفتح تحقيق في القضية التي يلفها بعض الغموض، أين تداولت أخبار عن وجود مشاكل عائلية كانت سببا في انتحار المتوفاة عن طريق بندقية صيد ملك لوالدها وهو ما ستكشفه التحقيقات.