بعدما فجر أحد أعضاء مجلس الأمة قنبلة ولاية غليزان، سارع أشباه المراسلين والمقاولين لمؤازرة سائق الوالي المتهم بقضايا فساد مالي وأخلاقي، ما أدى إلى دعوة هؤلاء البزنسية المذكورين آنفا، باستثناء بعض مراسلي الصحف الذين تضامنوا مع صدى الشارع الغليزاني، الذين أبدوا استياءهم الشديد من أحوال ولاية غليزان التي تبقى بحاجة إلى إيفاد لجنة تحقيق رفيعة المستوى للوقوف على ما ذكره السيناتور الغليزاني.