عملا بتوصيات الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني عبد العزيز بلخادم، الذي دعا مترشحي حزبه لمحليات اليوم، بأن يستهدفوا المواطنين في قاعات الحلاقة والحمامات والأسواق، وعبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، عمد هؤلاء المترشحون في مختلف ولايات الوطن إلى نشر صورهم في ”الفايسبوك” كل يوم، ولكن دون نشر برنامج الحزب والالتزامات التي سيقدمونها للمواطنين، وكأن الأمر يتعلق بمسابقات الجمال لا مسابقات الفكر والبرامج الحزبية. الكثير من رواد الفايسبوك اشتكوا مما وضفوه ”فيروس الأفلان” في صفحاتهم.