بالرغم من تعليمة وزير البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، موسى بن حمادي، باعتماد اللغة العربية كلغة رسمية في المعاملات والبيانات داخل كافة المؤسسات التابعة لقطاعه، إلا أن اتصالات الجزائر لازالت تعتمد اللغة الفرنسية كلغة رسمية وترفض اعتماد اللغة العربية والامتثال لتعليمة وزير القطاع، حيث أن كافة البيانات الصادرة عنها مكتوبة بلغة ”موليار”، وهو ما يطرح العديد من التساؤلات ويجعل البعض من المحيطين بالقطاع يتساءلون عن سر رفض لغة الضاد باتصالات الجزائر.