المقال الذي نشرته جريدة “الفجر” في أحد أعدادها الأخيرة تحت عنوان: “المستفيدون من السكن الريفي بقسنطينة يطالبون بحلول: تماطل في المصادقة على مخطط استغلال 1000 قطعة أرضية بحامة بوزيان” في إقالة رئيس لجنة البناء الريفي ببلدية حامة بوزيان ثالث أكبر مدن عاصمة الشرق، بعد أن تحدث باسم البلدية، داعيا إلى ضرورة إيجاد تسوية لقضية ألف قطعة أرضية منحت لمواطنين بحيازات دون قرارات، وأخرى برخص بناء دون قرارات صادرة عن مديرية البناء والتعمير لولاية قسنطينة خلال العهدة المنتهية، حيث اتصل “المير” الجديد ب”الفجر” مبرزا أن رئيس لجنة البناء الريفي ليس من حقه التدخل في أمور من صلاحيات المجلس ورئيسه، ما ولد صراعا انتهى بإقالة أو استقالة رئيس اللجنة.