تعتمد المؤسسات التربوية الخاصة بالجزائر بالطور الابتدائي على كتب تستند بعض من معلوماتها على نظرية التطور ل”داروين”، علما أن هذه الأخيرة تكرس الإلحاد وتخالف جوهر الشريعة الإسلامية. في حين تم دحض النظرية عالميا في أكتوبر 2009 إلا أن مدارسنا مازالت تعتمدها، كما أن الكتاب ليس من تأليف أساتذة جزائريين، فأين الرقابة من قبل وزارة التربية؟