حلت وزيرة التضامن مونية مسلم، أمس، بتندوف من أجل الإشراف على وضع حيز الخدمة مدرسة الأطفال الصم، وتفقد مشروع إنجاز دار الطفولة المسعفة والاطلاع على سير المركز النفسي البيداغوجي للأطفال المعاقين ذهنيا، وزيارة معرض لأصحاب المشاريع المستفيدين من جهاز القرض المصغر الموجه لتمويل نشاطات الشباب والنساء الماكثات بالبيت. واستحسن سكان تندوف هذه المبادرة التي لطالما انتظروا التفاتة من الوزراء، حيث أن بعضهم مروا على قطاعات عديدة دون زيارة هذه المنطقة التي صنفت في خانة النسيان.